١- الثقة السياسية التي يحظى بها الوزير من طرف فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني،
٢- الدور المحوري للوزير الأول الأسبق في تصميم وإنجاز بعض المشاريع التنموية في الولاية (مياه اظهر، الطرق، الكهرباء، الصحة…) خلال النصف الأول من “العشرية”،
٣- الظرفية السياسية العامة : فالبلد على مشارف استحقاقات انتخابية حاسمة محليا وجهويا ووطنيا،
٤- نخبة سياسية جهوية في طور التشكل طبقا لواقع جديد فرضته الإكراهات الأمنية والتنموية في هذه الولاية النائية التي تتقاسم أكثر من ألفي كيلومتر من الحدود البرية مع الجارة مالي، ولاية استحدثت فيها  مقاطعتان (انبيكت لحواش وعدل بگرو) في أقل من ١٢ سنة،
٥- الخصال الخاصة بالوزير الأول الأسبق : التواضع والانفتاح، إضافة إلى التجربة السياسية والإدارية التي تتجلى في التركيز على البعد التنموي لصالح سكان الولاية،
٦- موسم أمطار جيد ومطمئن (رعويا وزراعيا) للساكنة هذه السنة على عموم الولاية (باستثناء مقاطعة ولاته)،
٧- غياب نسبي لأجواء التهريج السياسي المخلة تنظيميا وخطابيا.